الثلاثـاء 27 جمـادى الثانى 1432 هـ 31 مايو 2011 العدد 11872







آفــاق إسـلامـيـة

«الثورات العربية» تمتحن إسلاميين استهلكوا الشعارات طويلا ويكتفون الآن بجمع الغنائم
على غرار ما قيل في السابق عن محرضين على «الاستشهاد» يبعدون أبناءهم عن ضجيج المعارك إلى المقاعد الوثيرة في الجامعات، بينما يزفون أبناء الآخرين إلى الموت، يتوقع أن يواجه عدد من الإسلاميين حسابا جماهيريا قاسيا، بعد أن استهلكوا الشعارات طويلا، حتى إذا جاءت ساعة التطبيق كان دورهم صفرا، وما إن بدأت الثورات
فتوى تحرم معرفة جنس المولود وإجهاضه عندما يكون أنثى تثير جدلا في الهند
في خطوة قد تؤدي إلى عواقب وخيمة، أطلق أحد المعاهد الإسلامية الهندية فتوى بمنع إجهاض الأجنة الإناث. وأصدرت دار العلوم «فرانجي محل»، أعرق مؤسسة إسلامية في ولاية أوتار براديش، فتوى مفادها أنه «نظرا لأن قتل النفس خطيئة، فإن قطع أحد الأطراف أو الأجزاء حرام». وتعد «فرانجي محل» من أعرق المؤسسات الإسلامية في
الصحيح أننا لا نقاتل إلا من قاتلنا
لشيخ الإسلام ابن تيمية رسالة بعنوان «قتال الكفار ومهادنتهم وتحريم قتلهم لمجرد كفرهم»، حققها الدكتور عبد العزيز بن عبد الله الزير، وهي رسالة مهمة ومؤصلة، ونحن في أمس الحاجة إليها في هذا العصر الذي فتح فيه قتال الكفار على مصراعيه من جماعات كثيرة باسم الإسلام ينقصها كثيرا العلم الشرعي المؤصل، يقول ابن
نظام القيم في القرآن والتجربة الإسلامية الوسيطة والمعاصرة
نشطت في العقد الأخير بحوث القيم والأخلاق في الأديان والثقافات. وكان من ضمن تلك البحوث دراسات انصبت على مراجعة منظومات القيم في القرآن والإسلام. وكان من ضمن تلك الدراسات مراجعات نقدية لمداخلات سابقة. وقد برزت من بينها كتابات إيزوتسو الياباني، ومحمد عبد الله دراز المصري، ومحمد عابد الجابري المغربي. أما
ملاحظات ختامية حول إشكالية الأصولية
حاولنا، على مدار الحلقات الأربع السابقة، أن نقدم للقارئ تحليلا وتفكيكا لإشكالية الأصولية في عالمنا المعاصر. وها نحن نود اليوم أن نختم هذه السلسلة من المقالات بإبراز مجموعة من الملاحظات الختامية حول ظاهرة الأصولية وتداعياتها السلبية على مستوى كل من: النص والوعي والتاريخ. وأول ما يلفت انتباهنا في هذا
دير سانت كاترين.. وسردية في التسامح الإسلامي
بمجرد أن تطأ قدماك هذه البقعة الفريدة من أرض سيناء تشعر بعبق التاريخ يعانق روحانية النبوة، كيف لا، وأنت في الوادي المقدس (طوى)، حيث أخذ موسى الكليم لوحي العهد وفيهما الوصايا العشر المقدسة. رحلة علمية بحثية قادت صاحب هذه السطور الأيام الماضية إلى دير سانت كاترين في أرض الفيروز، سعيا وراء المكتبة التاريخية
مواضيع نشرت سابقا
أزهريون لـ «الشرق الأوسط»: الاعتداء على المسيحيين يتنافى مع تعاليم الإسلام.. والمسلمون مطالبون بحماية الكنائس
«معا إلى الجنة».. أول إذاعة شبابية دينية على الإنترنت
عقوق المثقفين للقرآن
إلى متى الحملة على المسيحيين؟ ولماذا؟
التراث والتجديد بين الرفض والتأييد
كاثوليك ألمانيا.. الحوار لمواجهة معاداة الإسلام
أزهريون ينضمون لدعوة القرضاوي بتحريم تقسيم السودان
الشعب العربي العظيم بحاجة إلى نظافة
مفتي مصر: كل من يسعى لخلق فوضى اجتماعية مخالف لتعاليم الدين والفطرة الإنسانية
كيف نواجه مسألة الأقليات الدينية في ديارنا؟